مع الاستمرار في الترابط بين الرضع
جدول المحتويات:
استجابة الأم لطفلها حديث الولادة تمر عبر مراحل، بما في ذلك مرحلة "أخذ في" و "أخذ مرحلة"، وفقا ل "التوليد ورعاية الوليد". تلعب الأيام العديدة الأولى من فترة ما بعد الولادة دورا حاسما في رابطة الأم والطفل. يمكن أن تساعد الرابطة القوية، أو المرفق، الأم والطفل على تطوير علاقة عاطفية وجسدية صحية.
فيديو اليوم
عملية الربط
تبدأ عملية الترابط قبل ولادة الطفل. وبمجرد وصول الطفل، تبدأ الأم في تعلم الرد على إشارات الطفل لتلبية احتياجاته العديدة. كما تقدم الأم الرعاية لحديثي الولادة من خلال حفاضات، تغذية وتهدئة طفلها البكاء، وتطور السندات. هذا السندات يعطي الطفل الأمن والشعور من التقارب و بمثابة نقطة انطلاق للمشاعر على المدى الطويل من الذات. وتساعد فترة الترابط الأولية أيضا على الترحيب بالوليد في أسرته الجديدة، وهي الخطوة الأولى في تزويد الطفل بالمعرفة الفطرية بأنه عضو حيوي محبوب للأسرة.
أخذ
مرحلة القبول في الرضيع يحدث مباشرة بعد ولادة الطفل. الأم الجديدة على بينة من طفلها واحتياجاتها ولكن غالبا ما تركز على تلبية احتياجاتها الخاصة. وغالبا ما يتركها الاستنفاد من عملية العمل في حالة ضعيفة جسديا. في الوقت نفسه أنها تحتاج إلى البدء في رعاية طفلها، كما أنها يجب أن يتعافى جسديا. بالإضافة إلى العملية المادية، وقالت انها سوف ترغب في إعادة فرز ومناقشة تجربتها في العمل والتسليم. يمكن للممرضة المهرة مساعدة الأم على الحصول على الراحة التي تحتاجها، ومساعدتها في تلبية احتياجاتها البدنية، وفي الوقت نفسه مساعدة الأم على التأقلم مع احتياجات المولود الجديد.
>أخذ عقد
أخذ مبادرة لرعاية مولودها بشكل مستقل في حين إدارة احتياجاتها بعد الولادة الخاصة بها يمثل مرحلة أخذ الترابط من الترابط الرضع. وتركز الأم على القدرة على توفير الغذاء للطفل مع العناية أيضا باحتياجاتها البدنية والطفل. قد تكون عرضة لمزاج وتجربة مرات من القلق. الدعم من ممرضة الرعاية وشريكها وأفراد الأسرة الآخرين يمكن أن تعطي الأم الثقة التي تحتاجها للتخطي تماما في دور الأمومة.
اعتبارات
يمكن للاكتئاب بعد الولادة، والذي يمكن أن يحدث إما بعد الولادة بفترة وجيزة أو بعد عدة أسابيع، أن يصعب على الأم رعاية طفلها خلال فترة الاستيلاء لأنها تشعر بالاكتئاب وعدم كفاية أو إرهاق. وتشمل الرعاية الجيدة بعد الولادة مراقبة الأم لعلامات الاكتئاب التي قد تؤثر على قدرتها على الارتباط مع ورعاية الطفل. وإذا ولد الطفل قبل الأوان ولم تتح له الأم فرصة الانتقال بشكل طبيعي من مرحلة الدخول إلى فترة الاستيلاء عليها، فإنها ستظل قادرة على تطوير علاقة صحية مع طفلها لأنها تشارك في رعايته كما هو ينمو وتسترد، وفقا ل أسك الدكتورسيرز الموقع.