حليب جوز الهند المستزرع & إبس
جدول المحتويات:
متلازمة القولون العصبي، أو القولون العصبي، قد لا يسبب أي ضرر دائم في الجهاز الهضمي الخاص بك، ولكن يمكن أن تؤثر على نوعية الحياة. العثور على الأطعمة التي تساعد على تحسين حركة الأمعاء وتقليل آلام في البطن يمكن أن تحدث فرقا كبيرا. حليب جوز الهند مثقف ليس فقط مصدرا جيدا من البروبيوتيك، لكنه أيضا الغذاء فودماب منخفضة، مما يجعلها جيدة مضاعفة ل إبس الخاص بك. استشر طبيبك أو اختصاصي التغذية لمناقشة كيفية زراعة جوز الهند المستزرع في خطة النظام الغذائي الخاص بك.
>فيديو اليوم
البروبيوتيك و إبس
وفقا لمقال 2014 نشرت في مجلة أمراض الجهاز الهضمي، البروبيوتيك هي شكل فعال من العلاج للأشخاص الذين يعانون من القولون العصبي. حليب جوز الهند المستزرع هو منتج غذائي مخمر من خلال إدخال البكتيريا إلى الحليب. تعتبر هذه البكتيريا ودية وتساعد على إعادة بناء البكتيريا الجيدة الموجودة في الأمعاء الخاص بك، مما يساعد على إبقاء البكتيريا السيئة في الخليج.
>الغذاء منخفض-فودماب
يحتوي حليب جوز الهند مثقف أيضا على الكربوهيدرات التي يسهل هضمها، وهي منخفضة في أوليغو-دي-مونوساشاريدس والبوليولات، أو فودماب. قد يكون لدى الأشخاص المصابين بمرض القولون العصبي وقتا صعبا في هضم الأطعمة ذات كميات عالية من فودمابس، والتي قد تكون مسؤولة جزئيا عن بعض الأعراض بما في ذلك الإسهال والإمساك والغاز والنفخ. مقال في مجلة أمراض الجهاز الهضمي يقول أيضا نظام غذائي منخفض فودماب مفيد للأشخاص الذين يعانون من القولون العصبي. كغذاء منخفض فودماب، يمكن أن يتمتع حليب جوز الهند مثقف دون انزعاج.
>نصائح وتقديم اقتراحات
يمكنك التمتع حليب جوز الهند مثقف كبديل الألبان الخاص بك في وجبات الطعام أو وجبة خفيفة. ابحث عن أصناف غير محلاة للحد من تناولك من السكر المضاف، واستخدم الفاكهة لتحلية عنه. حليب جوز الهند مثقف أيضا يجعل قاعدة لذيذة لعصير الفاكهة. كما أن منتج جوز الهند الحامض غير المحلى يجعل من الخضروات صحية أو توبر جيد للبطاطس المخبوزة.
الدهون والسعرات الحرارية
حليب جوز الهند مثقف يقدم عددا من الفوائد لنظامك الغذائي، لكنه مرتفع في الدهون والدهون المشبعة ويحتوي على أي بروتين. و 4 أوقية من حليب جوز الهند المستزرع غير المحلى يحتوي على 50 سعرة حرارية، 4 غرامات من الدهون، 3. 5 غرامات من الدهون المشبعة، 6 غرامات من الكربوهيدرات و 4 غرامات من الألياف. نقص البروتين ليس كثيرا من المشكلة، ولكن الكثير من الدهون المشبعة قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. توصي جمعية القلب الأمريكية بخفض كمية الدهون المشبعة إلى أقل من 6 في المائة من إجمالي السعرات الحرارية.