الساق الألم وفيتامين ب 12 نقص

جدول المحتويات:

Anonim

فيتامين B-12 هو واحد فقط من العديد من الفيتامينات جسمك يحتاج إلى البقاء في صحة جيدة وتعمل بشكل صحيح ، وأنها تلعب دورا أساسيا في العصبية والوظيفة العصبية. إذا كنت لا تحصل على ما يكفي من هذا الفيتامين المهم، جسمك سوف تتيح لك معرفة، في كثير من الأحيان من خلال ألم في الساقين أو الأطراف الأخرى. في حين أن الألم المرتبط بنقص فيتامين ب 12 يمكن أن يؤثر سلبا على حياتك، العلاج الفوري يمكن عكس الضرر وتخفيف الألم.

>

فيديو اليوم

ب 12 و الساق الألم

نقص فيتامين ب 12 يسبب مجموعة واسعة من الأعراض، مثل عدم الراحة في الجهاز الهضمي، والضعف العام والارتباك. الأعراض غالبا ما تتطور تدريجيا مع مرور الوقت، ويمكن أن تزيد في شدة مع تقدم النقص. قد يعانون أيضا من نقص في الألم العصبي، وعادة في الساقين، على الرغم من مناطق أخرى مثل الأسلحة أو اليدين قد تتأثر أيضا. بالإضافة إلى الألم، قد يسبب نقص B-12 أيضا الأحاسيس من وخز أو خدر في الساقين أو أجزاء أخرى من الجسم.

>

حول الاعتلال العصبي المحيطي

ألم الساق وخدر المرتبطة بنقص B-12 سببها الاعتلال العصبي المحيطي، والذي يتطور بسبب الأضرار التي لحقت غمد المايلين المحيطة أعصابك. هذا الغمد يحمي أعصابك ويسمح لهم بالعمل بشكل صحيح، وبمجرد تلفه بسبب عدم وجود B-12 في الجسم، تتأثر وظيفة العصب الخاص بك، مما تسبب في ألم العصب وغيرها من الأحاسيس غير مريحة. إذا تركت دون علاج، الاعتلال العصبي المحيطي بسبب نقص B-12 يمكن أن يكون له عواقب وخيمة وقد يسبب إعاقة دائمة.

أوتلوك

يمكن علاج الضرر العصبي الناجم عن نقص B-12 الكامن عن طريق استعادة مستويات كافية B-12 إما عن طريق المكملات عن طريق الفم أو B-12 الحقن، على الرغم من بعض الضرر قد لسوء الحظ لا رجعة فيه. ونتيجة لذلك، والتشخيص الفوري والعلاج أمر ضروري من أجل عكس أكبر قدر ممكن من الضرر. ألم الاعتلال العصبي أطول هو الحاضر، وزيادة فرصتك في الحفاظ على درجة معينة من الضرر الدائم.

اعتبارات

إذا تم تشخيص إصابتك بنقص فيتامين ب 12، فإن علاج الأعراض وعكس أي ضرر محتمل هو الخطوة الأولى فقط. يجب عليك أيضا العمل مع طبيبك لتحديد سبب النقص. في كثير من الأحيان، اضطراب المناعة الذاتية يسمى فقر الدم الخبيث يؤدي إلى نقص B-12، واختبار الدم يمكن تحديد ما إذا كان لديك هذا المرض. وتشمل الأسباب الأخرى عدم كفاية النظام الغذائي، والتهاب المعدة الضموري، والإصابة مع الطفيليات المعوية وبعض الالتهابات البكتيرية.