أعراض الحساسية للسجائر
جدول المحتويات:
- فيديو لليوم
- رد فعل مناعي لدخان السجائر
- بحة في الصوت، وصعور التنفس وصعوبات التنفس
- تهيج الأنف أو ازدحام
- النظر
التدخين هو أكبر سبب يمكن تجنبه للوفاة والأمراض في الولايات المتحدة، وفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. العدد الكبير من المهيجات السامة والمركبات المسببة للسرطان في السجائر يمكن أن تحدث أو تفاقم رد فعل تحسسي لدى المدخنين والأفراد الذين يعانون من الحساسية، ويذكر بين الطب.
فيديو لليوم
رد فعل مناعي لدخان السجائر
تحتوي السجائر على 4 آلاف مادة كيميائية، منها 69 مادة مسببة للسرطان تسبب تهيج الحلق والطرق الهوائية والرئتين. هذه المواد الكيميائية والجسيمات الضارة تسبب التهابات الشعب الهوائية المؤدية إلى الرئتين، فضلا عن تدفق الخلايا المناعية إلى الشعب الهوائية. العدلات والخلايا البدينة والخلايا CD8 + T والضامة هي الخلايا المناعية التي تهاجر إلى الجدران والمساحة داخل الشعب الهوائية، وكذلك الرئتين، خلال رد فعل تحسسي لدخان السجائر. هذه الخلايا المناعية تبدأ وتديم الاستجابة المناعية من خلال التسبب في الافراج عن الهستامين وغيرها من وسطاء المناعة في الشعب الهوائية. الإفراج عن النتائج الهستامين في العلامات والأعراض المرتبطة رد فعل تحسسي لدخان السجائر.
بحة في الصوت، وصعور التنفس وصعوبات التنفس
بحة في الصوت، وصعوبة التنفس وصعوبات في التنفس هي الأعراض الشائعة لرد فعل تحسسي لدخان السجائر. تحتوي السجائر على آلاف المركبات والقطران وأنواع الأكسجين التفاعلية التي تهيج الحلق والممرات الهوائية. السعال وبحة في الصوت من الحبال الصوتية هي أعراض الحساسية الناجمة عن دخان السجائر، ويلاحظ المعهد الوطني للصحة البيئية. الإفراج عن الهستامين في الجهاز التنفسي العلوي يسبب الحلق والجهاز التنفسي العلوي لتضخم وإغلاق في الحالات الشديدة. تورم في الجهاز التنفسي العلوي يزيد من مقاومة تدفق الهواء ويضعف حركة الأكسجين في الرئتين وثاني أكسيد الكربون من الجسم. وهذا يؤدي إلى الصفير، وتشديد الصدر وصعوبات في التنفس.
تهيج الأنف أو ازدحام
التدخين السجائر يسبب التهاب وتهيج وتورم الممرات الأنفية. يتم الافراج عن الهستامين في مرور الأنف، مما أدى إلى أعراض مثل العطس، والحكة في العينين، والتنقيط بعد الأنف وسيلان والأنف انسداد بسبب الازدحام والانسداد. هذه الأعراض هي استجابة مناعية مشتركة للمواد الكيميائية الموجودة في السجائر. لا يوجد علاج محدد لتهيج الأنف أو الازدحام. وبالتالي، فإن أفضل خيار العلاج هو تجنب التدخين السجائر أو التدخين السلبي.
النظر
لدى أطفال وزوجات المدخنين خطر متزايد من الإصابة بالربو والتهابات الجهاز التنفسي. كما يزيد دخان السجائر من خطر حدوث رد فعل تحسسي لدى الأفراد المصابين بالربو والتهاب الشعب الهوائية والتهاب الأنف التحسسي.وينصح المعهد الوطني لعلوم الصحة البيئية غير المدخنين بتجنب وجودهم في أماكن مغلقة مثل مصعد أو سيارة مع مدخن. التدخين السلبي هو خطير مثل التدخين المباشر، وبالتالي، غير المدخنين في أماكن قريبة مع المدخنين هم في خطر متزايد من تطوير الحساسية الحساسية التنفسية.