حقائق مثيرة للدهشة حول الحليب في صحة الرجال

جدول المحتويات:

Anonim

معظم الأميركيين يكبرون التفكير في الحليب كمشروب صحي ونافع، واحدة التي هي المركزية لاتباع نظام غذائي متوازن. في العقود الأخيرة، بعض تحدى هذا الرأي، ولكن الحليب مستوى البروتين عالية وثراء في الفيتامينات والمعادن ليست جدال. يمكن أن يكون الحليب جزءا قيما من أي نظام غذائي للبالغين، ولكن بعض الفوائد المفاجئة موجودة للرجال خاصة.

فيديو اليوم

البروتين

كمال الاجسام والرجال الذين ينخرطون بانتظام في التدريبات عالية الكثافة الأخرى لديها متطلبات البروتين أعلى من عامة السكان. يساعد البروتين الإضافي الجسم على تجديد نفسه وبناء العضلات بعد ممارسة التمارين الرياضية. محتوى بروتين الحليب هو معروف جيدا، والمكمل البروتيني الأكثر شيوعا هو مسحوق مصل اللبن المشتقة من الحليب، والذي يمتص بسرعة من قبل الجسم. ومع ذلك، 80 في المئة من بروتين الحليب هو الكازين، بدلا من مصل اللبن. يتم امتصاص الكازين ببطء على مدى فترة من الساعات، مما يعطي قاعدة من البروتين طويلة الأمد للأنسجة لاستخدامها.

الحليب: المشروبات الرياضية

النشاط البدني المكثف، أو النشاط البدني العادي الذي يجري في بيئة حارة أو رطبة، يمكن أن يسبب رجلا للظهور بشكل كبير. التعرق يسبب انخفاضا في إمدادات الجسم من الكالسيوم والصوديوم والبوتاسيوم، وثلاثة من المعادن المعروفة باسم الشوارد لدورها في تنظيم وظائف الجسم. يتم تصنيع مجموعة متنوعة من المشروبات الرياضية وتسويقها خصيصا كوسيلة لتحل محل هذه الشوارد المفقودة. ومع ذلك، الحليب هو أيضا وسيلة فعالة لاستبدال الشوارد المفقودة، مثل الكالسيوم والفوسفور والمغنيسيوم والبوتاسيوم، والجمع بين الشوارد والبروتين بعد تجريب يجعلها خيارا مقنعا.

حماية السكتة الدماغية

يشدد الحليب عادة على أدلة التغذية كمصدر جيد للكالسيوم عالي الجودة. ومن المعروف على نطاق واسع أن الكالسيوم يساعد على بناء عظام وأسنان قوية، ولكن الدراسات أظهرت أنه قد يحمي أيضا من السكتات الدماغية. أظهرت دراسة يابانية طويلة الأمد نشرت في عام 2008 في ستروك، وهي مجلة لجمعية القلب الأمريكية، وجود علاقة كبيرة بين استهلاك الكالسيوم الكافي، وخاصة الكالسيوم من مصادر الألبان، وتقليل خطر أشكال مختلفة من السكتة الدماغية. ووجدت دراسة مماثلة في نفس المجلة قبل عامين وجود علاقة مماثلة.

ارتفاع ضغط الدم

ارتفاع ضغط الدم، أو ارتفاع ضغط الدم، هي واحدة من الأسباب الجذرية الرئيسية لأمراض القلب والأوعية الدموية. وجدت دراسة نشرت في عام 2009 في "مجلة الكلية الأمريكية للتغذية" وجود علاقة قوية بين استهلاك منتجات الألبان وانخفاض نسبة ارتفاع ضغط الدم. الكالسيوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم، وكلها وجدت في الحليب، ومن المعروف أن يكون لها تأثير مفيد على ضغط الدم. ومع ذلك، كان تأثير استهلاك الألبان أكبر مما يمكن أن تمثله هذه العناصر الغذائية.ويتوقع واضعو الدراسة أن الببتيدات في الحليب تمنع الإنزيمات المحولة للأنجيوتنسين، أو إيس، من زيادة ضغط الدم.